[رشيد آل عمر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمـــ الجمل ـــد

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أضحك الله سنك رشيد
رشيد يقول وااااااااااااااااااو
هههههههه
دائما مشاركاتك تدخل السرور على قلبى
من اسعيد وحيزية ؟

هربتُ مِنْ مَنْ أو من ماذا ؟
تعلم أننى هرمت ويجتاحنى الغباء فى كثير من الأحيان
إن لم يكن فى كل الأحيان

هى أبيات ساخرة رشيد
عنترة ،
قادم بشوق إلى عبلة ، شاهرٌ سيفه
بعد أن عاد إليها منتصرا يحمل إليها الغنائم

وعبلة ،
تجلس على مرمى بصره
سمينة ، حملت من اللحم ما يزيد عن حاجة عشرة
أراد أن يقول ها قد أتيتك بالقُبَلْ
فتذكر أنه فى منتدى الجلفة ، فأحجم
ثم استخرج من جعبته قُلَّةً تليق بمقام عبلة
ورفعها عاليا بكل فخر وهو يسرع الخطا نحو عبلة
وهو يقول لها
ها قد أتيتك بالقُلَلْ
عبلة تباطأت كثيرا بسبب السمنة
وهى تسعى جاهدة لملاقاة عنترة بكل شوق
اغتاظ عنترة بالطبع من تباطؤها
فهددها كما رأيت أن يضرب عنقها بالسيف
أو يهشم رأسها بالقلل إن لم تسرع
ثم فكر بسرعة ووجد أن الحل هو
أن يطلقها قبل أن يتزوجها
نحن فى عصر السرعة رشيد
عصر التيك أواى

قلت سابقا
ما اروعك

فهمت قليلا مما شرحت
والان فهمت كل شيء


اسعيد وحيزية
قصة حب

جرت احداثها
في مدينة سيدي خالد
في القرن التاسع عشر
1860 تقريبا

وهي قصة معروفة الى حد بعيد
في الوسط الجزائري
وقد كتبت فيها قصائد
من الشعر الملحون
اشهرها
"رثائية بن قيطون"
بعد وفاة حيزية
ابحث في النت ستجد هذه القصيدة
قد تجدها في "منتديات الجلفة"
"عزوني ياملاح ... في رايس لبنات"
وارجو الا تصعب عليك قراءتها