أعتذر أخي فقد أغيب ليومين أو ثلاث فمصابنا اليوم جلل وخطبنا عظيم في امامنا وأميرنا ، ولم أعد أستطيع التفكير في غيره من الأمور حتى يأتي الخبر اليقين فأنا الآن بين خوف ورجاء ، بين خوف من أن يكون الخبر صحيحا ورجائي بأن يكون الخبر ملفقا وتزوير ، فقد أحببناه في ذات الله أسد التوحيد وضرغام العرب وهزبر الاسلام أسامة - حفظه الله -.