لا تحسن الخاتمة إلا بالإسلام، وبالإيمان وبطاعة الله عز وجل، فإذا أراد الله أن يسعد عبـده أوقـفه في آخر أعتـاب هذه الدنـيـا على أعلى مراتب الطاعة.
فأسعد الناس في هذه الدنـيـا : من كان من طاعة إلى طاعة، حتى إذا ختم له، ختم له بعـلو الدرجات والفوز بالرحمة والمرضات.