مع الأسفالفشل واضح بيين للعيان بله للعميان ولكن لا حياة لمن تنادي والذي يحز في نفسي كثيرا لماذ؟ وإلى متى يبقى المعلمون والأساتذة يزفرون الحسرات ويلعبون دور المتفرج