قال عمر بن الخطاب رضى اللّه عنه : إنّ مما يصفى لك ودّ أخيك أن تبدأه بالسلام إذا لقيته ، وأن تدعوه بأحبّ الأسماء إليه ، وأن توسّع له في المجلس.