قم للمعلم وفيه تبجيلا كاد المعلم أن
يكون رسولا
نأسف كثير لحال التعليم في الجزائر سورتو
في هاذ الوقت تبدلو بزاف صوالح كي كنا
حنا نقراو غير نشوفو المعلم أو الأستاذ في
الزنقة(الشارع) نتخباو بصح درك لالا
يستناو الأستاذ يخرج من المسيد ويسبوه
وحتي يوصلو يضربوه
حسبنا الله ونعم الوكيل