ثم أصبحت السنوات؛ كلحظات راحت تتسابق دون التفات!
تاركةً ذكرياتٍ مُلفتة في كل محطة، دروسًا و ابتسامات، و لربما خيبات أو دمعٍ ثقيل معبأ ..
الوقت، أليس أكثر الأمور سرعةً و غرابة؟ لطفًا و قسوة؟ أليس مزيجٌ متناقض لا يقبل التجانس؟ أليس نعمةً قد استقت من أعمارنا دون أن ندرك!