هل المسلم الذي يُطيع الله ثم يخطئ ثم يتوب , ويتقلب بين الطاعة والمعصية مُنافق و ذو وجهين كما يُقال ؟
وهل حقا يجب على المسلم أن يلتزم طريقا واحدا فإما الطاعة الخالية من الزلات والذنوب إلى الممات وإما العصيان ;الدائم الذي لا توبة بعده حتى الممات ليوصف بأنه صريح ومباشر وغير منافق ؟