يا أيها الملأ الذين تمرّون على صفحتي، هلاّ ولجتم ودخلتم " خيمتي " فشاعرنا ما زال ينشد، يصعد في الأعالي وبالعريض ينجد، لعله يطرب ويشنف الآذان ويسعد.
وها هو يقول، يا أبناء وبنات الأصول:
وخالٍ تكثر الرغباتُ فيه ** وخالٍ عُدّةً للظّاعِنينا
وخالٍ قد أتاه خالُ مالٍ ** فأصبح عندهُ في الواردينا
وكم خالٍ له في الرأس عَين ** وفيه تكون عينُ الحاذرينا
ففهمونا عن هؤلاء، وعن معاني كل " خالٍ "
هلّمُّ في دراسة ومدارسة الضاد فليتنافسِ المتنافسون.
تحياتي