طبعا الموضوع فيه شيء من القصدية لتأنيث التعليم وذلك للقضاء على ظاهرة الإضرابات ،لأن العنصر النسوي لا يضرب فهو يكتفي بالراتب مهما كان زهيدا كون المرأة ليست مسؤولة على أعباء الأسرة المادية ،الجانب الثاني
و هو قديم ،الذكر يحول بينه وبين التوظيف الخدمة العسكرية إلى غاية تأدية هذا الواجب تكون الأنثى قد استولت على الوظيفة مكانه ، الجانب الثالث يتعلق بالبيروقراطية ،فأغلب مسؤولينا يفضل الفتاة على الفتى لأسباب معروفة ،فالمرأة بطبعها تخدمه في كل الجوانب .