حج سليمان بن عبد الملك فأمر أن يحضر له فقيه ليسأله عن بعض المناسك ، فجيء بطاووس ، فلما وقف بين يديه قال له :
يا أمير المؤمنين ! إن صخرة كانت على شفير جب في جهنم ، هوت فيها سبعين خريفا حتى استقرت قرارها .
أتدري لمن أعدها الله ؟
قال : لمن أشركه الله في حكمه فجار ، فبكيا لها .