أنا عن نفسي رغم انتسابي لقطاع التعليم منذ 20 سنة إلا أني لا ثقة لي في نقابات المصالح الضيقة ترى مكاتبها الولائية و البلدية و الوطنية توزع كوطات الانتدابات و شهوات الخدمات الاجتماعية باالمعريفة و المحسوبية و المحاباة هنا و هناك و قد استبدت عناصرها في المناصب تأكل شرائح الخدمات الاجتماعية في المخيمات و السياحة و رحلات العمرة دون حسيب و لا رقيب لان - الماتش مسبقا راه مخدوم ومبيوع – يحملون هنا و هناك شعار إني أريك إلا ما أرى - .