الدروس الخصوصية من حق التلميذ والأولياء ، حتى في الدول المتقدمة موجودة لدعم التلميذ حسب التوجيه الذي يريده ، يتدعم في المادة العلمية أو الأدبية أو اللغات هذا شأنه ..
المشكلة بالنسبة للمستويات الدنيا نرى العجب ...سنة أولى يقول المعلم للتلميذ لا تعرف الرياضيات تعال تتدعم عندي وكذلك في التعبير ...طبعا هناك خلل ..قيسوا كل أشكال ايهام الولي أن ابنه تحسن في المادة مع اجهاد الطفل ..لا هوايات ..لا رياضة ..لا لعب ...
أراها ملائمة للثانوي طبعا بالتخفيف من البرنامج وتدعيم حصص تطبيقية ...أما المستويات الدنيا فتحذف بعض المواد خاصة للسنة الأولى والثانية والاكتفاء باللغة والحساب وتخصص الفترة المسائية أو على الأقل يومين للنشاطات اللاصفية والدعم يكون من المتطوعين للأساتذة
في المتوسط تخفف الدروس ويخصص نصف يوم للدعم حسب رغبة التلميذ والمادة التي يرى فيها النقص
تدعيم الطفل بالدروس لا طائل منه الا الاستثقال ..آن الأوان ...أجد بعض الحشو للتلميذ لا فائدة ملموسة منه ...الدراسة اليوم ينبغي أن تهيئه للحياة وبعض الدروس عقيمة ان لم تكن مضيعة للوقت .......
مع تقنين الدعم في الابتدائي والمتوسط ويكون في المدرسة أما الثانوي تضاف له حصص التطبيقات وتخفف الدروس ودعم من طرف أساتذته حول منهجية الاجابة على أسئلة البكالوريا لا غير ..وهو حر أن يزيد ما شاء حسب التوجه الذي يريده في الجامعة