اللهجة العاصمية المحكية اليوم تخلف كثيرا عن اللهجة الاصلية وما لانسمعه اليوم هو ميلاد لهجة مسرطنة ركيكة بلا روح يشجعها الاعلام الاصفر ودوائر القرار الرسمي عبر التلفزيون