[غزالة1]

قرأتُ لكِ

الأولاد من النعم التي حق على الإنسان شكر المولى عز و جل عليها قولا و عملا لذا كان لزاما على كل ام و اب الاجتهاد في تحصيل العلم
الذي يساعدهما في التعامل مع الأبناء خاصة في هذا العصر الذي طغت فيه المادياتفأثرت على كل العلاقات الإنسانية حتى علاقة الآباء مع الأبناء .
ومنالمقالات التي شدت انتباهي من عنوانها"تلخيص كتاب رخصة القيادة التربوية" حتىأكون مربي يجب ان امتلك رخصة !!!؟؟
في الحقيقة كل كلمة في المقال لها وزنها وقيمتها لان الكتاب الأصلي للكاتب الدكتور مصطفى أبو السعد متخصص في علم النفسالتربوي ،
مما جاء فيه : أن التربية فن و علمو يخطئ الكثير ممن يعتقد ان التعامل مع الطفل من أيسر الأمور
و هذا الكتاب يهدفإلى مساعدة الوالد المربي لممارسة ايجابية مبنية على قواعد و أسس علمية و إشارات يجباحترامها:
1 ) التواصل يكون مركزا و سريعا
2 ) بناء المعايير و القيم:فهذا يعلم الطفل الإحساس بالصواب و الخطأ و هذا بالتوجيهات الواضحة المحددة والمفهومة

3 ) التركيز على ما تريده

4 ) يقف المربي على إشاراتالمدح و التشجيع و الدعم مبتعدا عن اللوم و التوبيخ و التانيب
5 ) الحب يصنع المعجزات ويطمئن النفوس و يبني القيم و يغير القناعات
6 ) إخضاع الطفل للقوانينبالتخويف و الترهيب لم تحقق أهدافها فحين يغيب القانون تخترق القواعد و النظم






الصراخ ، التأنيب واللوم ، الأوامر الكيفية دون إقناع ، التهديد ،
السخرية; الشتم; المقارنة ; المبالغة في الوعظ; سوء الظن بالطفل;
الاتهام;العقاب و العنف ;المن; الانتقاد المستمر; التحذير; الضرب.
لا لا لكل هذا....





لب الممارسة الايجابية و محورها :
1 ) عبرعن مشاعرك للإبن بايجابية ....
2 ) أنصت لإبنك باهتمام....
3 ) خصص وقتا للإنصات الفعال....
4 ) كافئ السلوك الايجابي...
5 ) احترم مشاعر الطفل عن طريق الابتسامة ،المعانقة...




اصمتواو دعوا أفعالكم تتحدث عنكم ( أي كونوا قدوة حسنة بالأفعال)
و احرصوا على الدعاء لهم و تذكر إما أن تكون أو يجب أن تتعلم لتكون