التعفن وللأسف من القاعــــدة التي لا ترضى بالعدل وكل واحد يجري على مصلحته بشتى الطرق ولو على حساب الآخرين وبالتالي كل من وكل مسؤولية
ونيته سليمة في العمل يخسرولوا طبعوا الله يهدينا أجمعين سواءا كعمال أو كموظفين بالدرجة الأولى أو كأعضاء ومسؤولين بالدرجة الثانية .