2019-03-17, 16:38
|
رقم المشاركة : 10
|
معلومات
العضو |
|
إحصائية
العضو |
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *عبدالرحمن*
اختي نبض
إذا كان العمل مشتبها
أو مختلفا في حله وحرمته
فتركه من الورع
لقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( فَمَنْ اتَّقَى الشُّبُهَاتِ اسْتَبْرَأَ لِدِينِهِ وَعِرْضِهِ وَمَنْ وَقَعَ فِي الشُّبُهَاتِ وَقَعَ فِي الْحَرَامِ كَالرَّاعِي يَرْعَى حَوْلَ الْحِمَى يُوشِكُ أَنْ يَرْتَعَ فِيهِ )
رواه البخاري (52) ومسلم (1599).
وقوله : ( دَعْ مَا يَرِيبُكَ إِلَى مَا لا يَرِيبُكَ )
رواه الترمذي (2518) والنسائي (5711)
وقال الترمذي : هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ ، وصححه الألباني في صحيح الترمذي.
و علماء المسلمين حكموا علي قول امي لام الزوجه من الشبهات
و علي حد قولهم
لأن في ذلك ما يوهم أنها أمها على الحقيقة
ولو كانت أم زوجها أماً لها لكان زوجها أخاً لها
و علي هذا فان قول امي لام الزوج حرام و ليس مكروه لاجتناب الشبهات
و الله اعلي و اعلم
|
شكرا اخي عبد الرحمان
بارك الله فيك
|
|
|