الحقيقة أن أساتذة الثانوي أكثر تشددا في الحراسة والسبب أن أهل مكة أدرى بشعابها
فأستاذ الثانوي الذي درس الأقسام النهائية سنة كاملة ورأى من تلاميذه النشطاء والكسالي
لن يقبل أن ينتقل الكسول على ظهر النشيط أما معلموا الإبتدائي فهم بعيدون كل البعد عن هذا
وأغلبهم قد جاء ليحرس طوعا وليس رغبة