عندما يقترب الشباب من قصر الرئاسة او من مقرات سكن كلاب فرنسا
او من شركاتهم او يهدد مصالحهم و امتيازاتهم
عندها ترون حقيقة النظام الذي يحكمكم
مادامت تظاهرة سلمية فلن يلتفتوا لها و لن يعيروها اهتمامهم
يعني بالنسبة لهم في كراسيهم القذرة
لا شيء يحدث في ورقلة
ما لم يتم المساس بالانبوب النفطي
كما ان الهواتف المزودة بالنت و الكاميرات موجودة في اوساط الشباب
و اي غلطة سيتم نشرها في اقل من دقيقة