الأغلبية منشغلة بالغير ينساوا انفسهم ويركزوا فقط على الناس ماذا فعلوا وكيف صعدوا ونزلوا
وهل ربحوا وطل عليهم النهار ام لا، وارجح انهم بعد اسيقاظهم من هذه الغيبوبة سيكتشفون انهم
ضيعوا حياتهم في باطل وسيتضح ان هؤلاء الذين حرصوا على مراقبتهم قد عاشوا وتطوروا
وهم لم يتحركوا من امكنتهم هذه عاقبة مراقبة الناس هذي بلا الحسنات اللي راحت والسيئات اللي تراكمت!
وصدق من قال: من راقب الناس مات غما وهما وقنطة
شكرا خلود