مادام ابناء فرنسا وحزبها ومحبيها في الجزائر فالخوف يتجاوز التكلم بها فقط بل الامرربما يصل الى المؤامرة ضد العربية نفسها خاصة بعد دسترة وترسيم الامازيغية او القبلجة وهي الصفة الصحيحة لما يدور في الكواليس ضد الثوابت الوطنية وبيان اول نوفمبر الحقيقي