شكرا لكم جميعا على النصح ، وبما أنكم اخوتي أجمعتم على أنني لم أظلمه ، فإن هذا قد أراحني و سوف أنساه و أنا مرتاحة الضمير. الحمد لله على نعمة الأنترنت ، فعلى الأقل الفرد يجد من يسمعه و يصغي إليه و يشاركه الحلول. تشكراتي