احيانا،،،
رغم التباين الحاصل بين الزوجين ،،وتجاوزهما ذلك ،يرضى كل طرف بما قسمه الله له
كلام البشر ،قد يتغلغل في نفس احدهما ،،،
كلام بلسان الحال او المقال ،،يلمزون فارق السن،،،وسامة الزوج،،،مستوى الزوجة ،،،عائلة كذا
رغم المودة الظاهرة للكل ،الا ان الناس تنقب عن زلة ،،ثلمة،،لتوسع الشعور بالفرق ومن ثم يدب الندم