السّلام عليكم
بارك الله فيك أخي محمود
بالفعل فقد كانت أيام ذهبية، نصوص من واقعنا آنذاك.
كُتُبٌ مطبوعة بإتقان تصلُح لعشرات السّنين، عكس كتب اليوم التي لاتصلح حتّى لفصل رغم تطور وسائل الطّباعة.
معلّمون لايعرفون الكلل والملل، تجدهم في فصل الشّتاء كأيامنا هذه يجزّئون قطع الحطب بالفؤوس ليشعلوا لنا نارا في الموقد.
آباؤنا يحرصون على تعليمنا ولا يشتكون أبدا من المعلم.
.
.
.
سنون كانت النّية الصّالحة تغلب الحيلة
على فكرة حمّلت الكتاب وسأعيد قراءة نصوصه، وإظهاره لأبنائي.