منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - رابعاً : الوقاية (2.الأدعية)
عرض مشاركة واحدة
قديم 2024-02-12, 19:55   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عبد الله2023
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










B8 رابعاً : الوقاية (2.الأدعية)


رابعاً : الوقاية


لفت انتباه للقارئ الكريم
اذكر سؤالك او رئيك او انتقادك
او معلومتك
التي يمكن ان نستفيد منها
في التعليقات اسفله فيكون بذلك تفاعل بين
القراء الكرام و منفعة لنا جميعا
وربما يكون لك به او بها صدقة جارية

2. الأدعية
وهنالك أيضا أدعية للحصانة من الجن
والعين والسحر.
في الواقع جميع الأدعية والقرآن والأذكار وكل ما هو تقوى
وترك المحرمات من التحصن
، لأنها
تعطيك قوة روحانية تحصنك من الهجمات
.
فكلما
- تذكر الله أو تقرأ القرآن،
- وتكون نيتك بان،يحصنك الله من أي إعتداء سواء كان من سحر
أو عين أو جن وتحصين أهلك ومتاعك،
- وأن من أرادك بشر أن يعود عليه شره.
إضافة إلى هذا إقرأوا سورة الإخلاص
والمعوذتين ثلاث مرات
بعد صلاتي الصبح
والمغرب فإنها تكفيك من كل شيء.

واقرأ كذلك ثلاث مرات بعد الصبح والمغرب:
"بسمِ اللهِ الذي لا يَضُرُّ مع إسمِهِ شيءٌ في الأرضِ ولا في السماءِ وهو السميعُ العليمُ"
و"أعوذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التاماتِ من شرِّ ما خَلَقَ".
ولمزيد من التحصن أو كنت تشعر بخطر
إقرأ في الصباح مائة مرة:
"لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير"،
وأوصي بذلك

- من خرج من علاج السحر،لعل السحر أن يكون مسلسلاً أو مكرراً. [/b]
- وأوصي بذلك أيضاً من مر بظروف ذات
مستوى مرتفع من الخطورة
:
* سفر إلى البلاد أو القرية
* أو زواج أو غير ذلك.
والذين يعالجون الناس عليهم أن يتمسكوا بذكر
قوي بإستمرار، إضافة إلى نية التحصن
وعلاج أنفسهم كلما قرأوا على المرضى.


- والتحصن بالأدعية والتقوى كالتحصن من
البرد باللباس أو من القتال بالدروع:

إذا كان اللباس مناسباً للبرد أو الدرع مناسباً لضربات
العدو سلم صاحبه، أما إذا زاد البرد
أو قويت ضربات العدو فسيتضرر الإنسان
بنسبة ما.
ولكن الضرر سيكون محدوداً
من غير مقارنة مع من لا لباس له أو
لا درع له.

- وكذلك الحصانة الروحية للجن والعين والسحر،
فقد يزيد الساحرفي سحره ويجتهد في التقرب إلى الشيطان
حتى يصل إلى الإضرار بالمتحصن،
- والجن قد يتربص فرصة الدخول أو الضرب
من معصية أو غفلة أو غضب فيصيب
الإنسان.

- ثم إن التحصن بالأدعية يختلف
* حسب الأدعية نفسها
* وكمية ترديدها
* وتقوى الإنسان ويقينه بها
* وتوكله على الله،
ولهذا مهما تحصنت فلا تتردد في العلاج إن
شعرت بضر أصابك.


وأهم ما أنصح به الجميع[b] أن تجعل الله
وحده مقصداً لحياتك وأن تُخرِج من
حياتك كل مقصد سواه، ومن حياتك كل
عمل ليس له،
لأن الله يبتليك ليصفيك
فصفِّ نفسك ليرفع عنك البلاء.














 


رد مع اقتباس