النخبة كما وصفتهم لا يفرون من الميدان فهو محرابهم و يشعرون بعظم المسؤوليةعلى عاتقهم فهم منشغلون في صناعة الرجال
مهما كلفهم ذلك و لو على حساب أبدانهم و أرواحهم أما هؤلاء الفارون الطالبون لها و بطرق معروفة للجميع فخروجهم من الميدان أحسن
فلعل الله يأتي بأحسنهم