السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
... لا يُمكنُنا ونحن نقرأ معرّفه إلاّ أن نُلامِسَ طيبتَه ونستحضِرَ هدوءه
كيف ومعدِن الشّخصِ منبَعٌ يُفيضُ بريقَه
وأرحّب بي في ضيافته فرحا بما اكتنزت صفحتُه من جميلِ القولِ والأدبِ
كما أغتنم الفرصة لأقول لأخي، أنّك نعم ممثِّلٍ لأسرةِ خيمة الأدب
وأنّي لأفتخِر بأمثالِك ممّن تساهم حروفهم في رسم مشاهد توحي بعظمةِ لغتنا العربيّة وسِحرِها
وأسألكَ من هذا المقام:
كيف يرى الفاضل طاهر القلب مستوى لغتنا العربيّة من خلال هذا الفضاء؟
وما هي نصيحته لِمن لا يعتبِرُ بِجمالها ولا يؤمنُ بعظمتِها؟
ثمّ ما شعورك وأنت تلمَحُ شهادةَ وقّعها تميُّزُك؟
*نصيحة لصفوة النّفس...ستعتبِرُها نصيحة أخٍ تُقدّرُ أخوّتَه.
تمنياتي لكَ بالتوفيق في حياتِك،
وكلّ الشّكر للأخ فتْحي الذي استضافَ فأحسَنَ الاختيار.