منذ خطيئة أدم لا زال البشر يلومون أدم عن تسببه في إخراجه من الجنة. رغم أن أدم تاب وقبلت توبته من العزيز الجبار المتكبر. لا زال البشر يذكرون خطيئة أبو البشر أدم عليه السلام.