علي أوحيدة شمعة أضاءت درب المعلمين والتلاميذ، وشخصيا استفدت من مؤلفات علي أوحيدة القديمة منها والجديدة كذلك، هذا الرجل يستحق أن يستشار ويعين بمنصب يليق بمستواه.سبب نجاحه هو ارتباطه بالواقع، أي إسقاط النظري على الواقع ليستفيد المتعلم، لأجل الوصول إلى إكساب المتعلم الكفاءات العملية.
فالرجل يحتاج إلى تقدير وتشجيع من طرف السلطات من أجل الاستفادة من قدراته العلمية وكفاءاته التربوية ومهاراته البيداغوجية.