لا تحزن على تأخر الرزق، فإنه بأجل مُسمى، والذي يستعجل نصيبه من الرزق، ويبادر الزمن، ويقلق من تأخر رغباته، كالذي يسابق الإمام في الصلاة، ويعلم أنه لا يُسلّم إلّا بعد الإمام! "وإن يُرِدْكَ بخيرٍ فلا رَادَّ لفضلهِ".