هؤلاء المداخلة و من شاكلهم يفهمون الولاء و البراء على اساس الولاء لولي الامر ما دام جالسا على كرسيه و البراء من معارضيه و لو كانوا آباءهم او اقرباءهم...
الحق ابلج و كل من ادعى انه من اهله و لم يكن كذلك تعرى و انفضح امام الناس اجمعين
يوجبون طاعة ولي امر يحكم بشريعة ارسطو و يستعملون حتى المصطلح ديمقراطية مع ان المصطلح في حد ذاته يتضمن الكفر بالله لان الحكم لله وحده و ليس لاحد غيره.
اللهم ارزقنا الفهم السليم.