السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تناولت موضوعا قيّما يستدعي الوقوفَ عليه فعلا..
خاصّة أنّ الغضب بات يصنع مشاهد للرّعب
من قتل وغدرٍ في لحْظةٍ يفقد فيها الغاضب عقله
فيخضع لرغبته في الانتقام لإفراغ تلك الشّحنة -بنظره-
وقد يستعيد هدوءَه بعد أن يقع الفأس على الرّأسِ وينقش الجرمُ!
نعوذ بالله من الغضب..
ونسأله تعالى نفسا مؤمنةً طيّبةً
بارك الله فيكِ وأجزاكِ الفردوسَ الأعلى.
آخر تعديل صَمْـتْــــ~ 2018-05-30 في 23:28.
|