عادي ماضي اعتز به فان اخطات اكون قد تعلمت من خطاي لما الكذب ساجيبه بالتفاصيل و دون اي تردد فان كان يحبني اكيد سيبقى بجانبي و يتفهم ان الامر عاد مجرد ذكريات ثو ان اساس كل امر الثقة و الصراحة فلربما هو سمع خبرا و تيقن منه و اراد معرفة مدى صدقها