نحن نتجاهل دائما وأبدا الحق من أجل لا شيء ... هناك من يأسى فيحمل أشياءه ويهاجر ليلتقي بالأمرين هناك في المهجر... ومن بقى ...بقي والأمل في عالمه... بقي من أجل ذلك الأمل... ولقد آمنا دائما بأن الأوطان لا تموت وسوف تعود إلى الحياة... تحياتي