السَلامُ عَلَيكُم وَرَحَمةُ الله وَبَركَاتُه
تَحِيةٌ طَيِبةٌ آلَ الجَلفَة الأَفَاضِل ... وَبَعدُ :
كَثِيرًا مَا تُصَادِفنَا تِلكَ
...
[ الكَلِمَات ] و [ الصُوَر ] و [ العِبَارَات ]
و
[ الحِكَم ] و [ الأَقوَال ] و [ الخَوَاطِر ] و [ الفَوَائِد ]
...
..
.
وَغَيرُها
عَلَى صَفَحات [ مَواقَع التَواصُل الاجتِمَاعِي ] بِمُختَلَف أَنواعِهَا وَأَشكَالِهَا
وَكَثِيرًا مَا يَسْتَوقِفُنَا كُلُّ ذَلكَ مَلِيًا
فَيَبعَثُ وَيُحيِّ فِينَا لَمَحَةً و منْحَةً
مِن
...
[ التَأَمُل ] أو [ السَرَحَان ] أو [ التَفَكُر ]
أو
[ الإعْجَاب ] أو [ الأَلَم ] أو [ الفَرَح ] أو [ الضَحِك ]
...
..
.
وَغَيرُها
فَنَتَعَجَب ونُعْجَب بِهَا وَبِتَأثِيرَاتِهَا فِي أَنفُسِنَا
فَنَحْتَفِظ بِهَا عَلَى أَجْهِزَتِنَا كَتِذكَار
و / أَو
نُعِيدُ نَشرَهَا مِن جَدِيد عَلَى صَفَحَاتِنَا
و / أَو
نَسْتَرجِعَهَا عِندَمَا نُرِيدُ فَقَط التَذَكُر
.
... // ...
.
[ أَيُّهَا الإِخْوَةُ الأَعِزَّاء ]
سَتَكُونُ هَاتِه صَفْحَتُنَا لِمَا قَد احْتَفَظْنَا بِه مِنْ تِلكَ اللَوَحَات الفَنِّيَة الرَائِعَةُ
وَمِمَا عَلِقَ مِنْهَا بِالذَاكِرَة سَواءٌ
[ ذَاكِرَة أَجْهِزَتِنَا ] أَو [ ذَاكِرَتُنَا نَحنُ ] أَو [ ذَاكِرَة صَفَحَاتِنَا ]
وَسَنَرسُمُ هُنَا بَعضًا مِن تِلك اللَّحَظَات المُمَيَزَةُ
وَمِمَا أَثَارَ
[ إِعْجَابَنَا ] أَو [ انْبِهَارَنَا ] أَو [ سَعَادَتَنَا ] أَو [ آلاَمَنَا ] أَو [ مَشاعِرَنَا ]
...
..
.
[ إِذَنْ ]
سَتَكُونُ هَاتِه صَفْحَتَنَا الجَلْفَاوِيَةُ إِنْ شَاءَ الله
لِمَا تَقُولُهُ صَفَحَاتُ وَمَوَاقِعُ التَوَاصُل وَمِمَا صَادَفَنَا فِيهَا مِن عَجَائِب
فَهَلُمُوا بِنَا نَصْنَع مِنْهَا لَوحَةً جَامِعَة وَدَفْتَرًا مُشْرِقًا لَهَا فِي مُنْتَدَانَا الغَالِي
...
..
.
[ طَبعًا ]
مَعَ مُرَاعَاتِنَا
[ لِقَوَانِينِه ]و [ حُدُودِه ]
أَخُوكُم طَاهِر