حدثوني كذلك عن آلاف الجزائريين الذين فضلوا الهرب والعمل في اوروبا وامريكا وغيره او البقاء فيها بعد الدراسة
كم تكاليف الدراسة التي صرفتها الدولة عليهم ملايير الدولارات
ها وقد طلع فجر جديد
ما هي الأن أحوالهم وقد حصارهم وباء كورونا من كل جانب ؟؟؟ . أطباء وظفوا كممرضين و آخرون غسلوا الصحون من اجل زيادة الدخل واخرون رفضت شهادتهم
وعملوا كباعة في السوبرماركت
أناس فضلوا عيشة الذل على البقاء بجانب بلدهم الذي حاصرته قوى الشر.