اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رَمَادِيَاتْ
أخبرتك يوما: بأنني لا أحمل همّ كلفة الوصول، ولكنني أحمل همّ ملل الوصول..
وأنا اليوم أصل أو أكاد أصل،
وأتساءل: ماذا بعد أن يقضى الطريق وأصل؟!!
يزعجني يا ماري أن تتسلمني نفسي مرة أخرى، وأفكر كثيرا فيم من شأنه أن يصلح لارتكاب جريمة وقت أخرى...
|
لا تجزعن من الوصول أبدا للهدف الذي هو قمة المُنى وسنام المرام ....لكن عليك أن تسعى جاهدا لتتوقى القهقرة أو السقوط لأنه لا يكتمل الشيء إلا ليبدأ في التراجع والنقصان
لهذا تجدني في كثير من الأحيان أسير ببطءٍ كي لا أصل إلى الهدف في أقرب وقت ،في حين متعة الطريق لا يعيشها إلا من يتذوق لحظاتها بكل تفاصيلها لأن الوصول إلى الهدف هو الإنتهاء والأفـــول
آخر تعديل السجنجل 2024-03-07 في 11:09.
|