. أجدُ مثل هذا ، و يكثُر أيّام الجُمع
وكأنّ المَسجِدَ صارَ فُرصةً ، والصّلاةُ عادة .
ثُمَ أمرُ الصّبيان ،
إذا كانَ الرّسول عليه الصلاة والسّلام يحثّنا على تعليمِ أولادنا الصلاة في سبع ، وهذا من بابِ التّدريبِ لا التّكليف ، فما نزعةُ أولئك النّساء وهم يسحبون صبيانا ومنهم من لا يزال بحاجةٍ لمن يُزيلُ عنهُ القذارة ولا يقدر بمفرده ،
وقد رأيت أطفالا يُلبِسونَهم العباءات البيض فوق الحفّاظات ..
فيبدو أنيقا وهو يرافقُ أمّه أو أباه ..
واتّخذوا الأمر مُجرّد " بريستيج" .
والله أعلم .