الحديث يدل على اهمية الاهتمام بال البيت وعلمهم ولكن السلاطين يخافون ان يميل الناس الى اهل البيت فلا يسمحوا لهكذا احاديث ان تدرس بالمساجد والمدارس خاصة وان الشيعة اعتمدوا عليها في اقامة مذاهبهم الضالة واستعملوا مثل هذه الاحاديث وفسروها كما يحلو لهم في غياب اهتمام اهل السنة بال البيت وبالتالي فجوزوا عمليا يتر احاديث هي في الصحيح وروجوا لاحاديث اخرى واجتهدوا ايما اجتهاد في تقويتها ليضربوا بها الاحاديث الثابتة نكاية في الشيعة وهذا قياس باطل اذ كان يكفي ان يدعو احدنا الامة الى التخلي مثلا عن الصلاة او الزكاة لان الشعة يفعلونها نكاية بهم