ترتيب الجزائر غير موجود. نكبة أخرى تصيب منظومتنا التربوية و التعليمية، والسؤل القديم الجديد الذي يطرح نفسه هل العيب هذه المرة و التشكيك - كما هي عادتنا - في من وضع هذا الترتيب و المؤشرات المعتمدة، أم العيب فينا و في مظلومتنا؟ وهل أن ورشات اصلاح الدستور التي أخذت الوقت الكافي كما يقولون، ستصلح أيضا أمورمظلومتنا التعليمة؟