على جدار العيون التي كانت شبه حزينة بالأمس...
ويمتد الأمل مع صوت أمي وحنان والدي وأخي الإستاذ الذي ينتظر رحمة الله...
إذا لا يوجد أمامنا جراحات...ودائما أنا أتسلق ذكرى أمي رحمها الله...
من أجل أمي كنت ألملم أحلامي وأعانق ذكرى والدي...
وأنتظر الفجر وأنا أفكر الحصاد...والحصاد عندي قراءة كتاب...
أو أغطي الورقة البيضاء أمامي بالكلام والحروف ولا أنسى التاريخ...
والأمل أن لا تضيع بذور الذكريات...