في الوقت الذى تسعى فيه كل دول العالم الى تنويع مصادر التحفيز نحو ممارسة الانشطة البدنية بسبب القصور الحركي الذي فرضته التكنولوجيا لازلنا نحن نفكر هل ندرج مادة التربية البدنية ام لا في مدارسنا الابتدائية ؟؟؟ ادركوا جيل المستقبل انه يفقد ابجديات المشى المستقيم والوقوف المعتدل من خلال تثبيته على كرسي طيلة اليوم وتحميله حقيبة تشوه عموده الفقري
الى اين نحن ذاهبون .....