لاحول ولاقوة إلا بالله في أ]امنا كان الاستاذ استاذا والمدير مديرا كنا نخجل منه ونستحي أن يجدنا دون تحضير او ربما هناك وثيقة ناقصة من المعلقات كنا نعرف واجباته نحونا من تصفح الوثائق الللازمة ومراقبتها
اليوم انقلبت الموازين الكل تمرد لم يعد للتعليم طعم ولا للإدارة مذاق ولا التفتيش بقي يحمل تلك القدسية والكل صار يتربص ببعضه