بالرغم بأننا في وطن مات الضمير عندما إستولوا عليه وحجزوا كرامته وحبه...
ولكني أبشركم وهذا شعوري بأنه سيكون الأعظم...
نعم الأعظم بكرامته سيكون الأروع ببركاته...
وسوف تشعرون في رمضان هذا العام عظيما...
سيزداد إقترابكم من الله... وتستغفرونه دائما وأبدا... ولا يغيب عن بالكم ولا للحظة...