هذا الخلل مبناه على إسناد هذه المواد المختلفة إلى أستاذ واحد لا يملك الكفاية العلمية و العملية لتدريسها جميعا فلا هو تفرغ ليدرس ما يحسنه و لا هو تعلم ما لا يحسنه ثم قارن بينه و بين أستاذ الفرنسية تر ظلما كبيرا و إجحافا عظيما لذلك أدعو أساتذة اللغة العربية إلى الاجتماع وراء مطلب واحد في هذه الأيام و هو العدل و الإنصاف في باب المواد التي ندرسها و عدد ساعات التدريس.