[طُمآح الذُؤابة]

عليكمُ السلآمُ و الرحمَة ..
يآ مرحبـًـا ..

optimism


هلآ أختِ ..
الرجآء أن يكُون ( عدد ) مليئ بما يُرضي الله ..

أما عن كَونْ أختِ تُستفَز من قِراءة أسطُر تكتب على اليسآر .. فـ غرِيبة ..
و حقًا لآ أجِد تفسيرًا لذلك ( لآ أعلم ) .

تُشكرْ أختِ على طِيب تواجدها ..
بُورك فيكِ .


دنيا♥

هلآ أختِ دُنيَا ..
مسرُور بتواجدك في الصفحة الأولى .. عكس الذي حدث في العدد السابق : )

حين نقُول : { أنتَ في مشكلة .. أنتَ السببْ !} .
لا يعني هذا جلد لذات أو تأنيب نفسي مستمِر ..

ماذا يعني إذن ؟
أنا السبب في المُشكلة ، أيّ أنّ حلها بيدي ..
حين أقول سبب المشكلة ( فلآن ) و يجب أن يُحسِن من ظروفي أو شيء من هذا القبيل ..
حسنًا ، إنتظِر فُلآن رُبما أعطآكْ .

( أنا السبب في المُشكلة ) يُعتبَر دافِع للمُضي قُدمًا - اللآإنتظآر -
و المِفتآحُ عِندي : )

أما عن الحلْ ..
ف الله أعلم بماهية المُشكلة ..
المهم في الغالِب .. لآ تحدُث المشاكل إلا في الزمن ( ماضي أو مستقبل )
* حل المشكلة دائما يكًُون بالعودة لِلحظة ( هُنا و الآن ) .
ما حدث في الماضي حدثْ .. و ما هو قادم في المستقبلْ ، ليس من شأني .
المهم الوعي باللحظة الحالية ( هنا و الآن ) .


و أكبر مثال على صحة هذا الإقتراح ، حآلُ الأمة العربية ..
إما تطبيل لماضي جميل أو تخويف من مستقبل قادم ..
أين هيّ ( الآن ) .. لآ تدري و لآ تدري أنها لآ تدري !
لذلك يُقالْ .. إن أردتَ أن تُضيّع أمَة .. أدخلها في الزمن !


سهلَ الله لكِ كُل عسِيرْ يآ أختَ أمين : )

- أعتذر منكُما عن التأخير في الرد -