رحم الله الإمام المربي محمد البشير الإبراهيمي وهو الذي خاطب المعلمين ـ في نفس المقال الذي أشار له الأخ ـ قائلا :
أي أبنائي المعلّمين:
إنكم في زمن، كراسي المعلّمين فيه أجدى على الأمم من عروش الملوك، وأعود عليها بالخير والمنفعة. وكراسي المعلّمين فيه أمنع جانبًا وأعزّ قبيلًا من عروش الملوك: فكم عصفت العواصف الفكرية بالعروش، ولكنها لم تعصف يومًا بكرسي المعلم.