شباب اليوم يرى الامر بطولات وتحدي ورفع صوت
حتى وان اسفرت البنت شعرها او تانث الذكر فلاتفرق بينه وبين الانثى
قديما وليس بالبعيد كنت اقرأ للشيخ الغزالي في احدى المحاضرات يقول
حربنا مع العدو ليست حرب قوة او ابراز عضلات
هي حرب عقائدية ومن كانت عقيدته اقوى كان المنتصر
وفي ايامنا هذه لم نعد نقرا لمفكرينا ولا لمن لهم دراية بل صرنا نفكر بانفسنا ودون دراية
خذ مثلا عن ذلك قصة البنت ***عهد التميمي **
اذ يتباهى الكثيرون ببطولاتها لكن ينسون امر العقيدة والسير الصحيح فالبعد لا ياتي بنصر ابدا
فحتى وان كان البعض يظن بان الراس صار عاليا فهم مخطئون من حيث البعد
فلا يكون الراس عاليا الا بالقرب
وهو ماذكره الشيخ ثبات العقيدةو صحتها
فما الفرقبين ذات خصال الشعرها وشعر غيرها مادام انها لم تمتثل اوامر ربها
فاين يكمن النصر ؟المزعووووووم