حسنا ما يجعل اللغة العربية "مُقريبة" هو وجود ترليونات من اللهجات العامية فالأجنبي لا يجد في تعلم العربية إلا لتلاوة القرأن مطالعة الكتب و قراءة اللافتات أما التواصل مع الأخرين هو ضرب من الخيال, أو حتى شيء مضحك.
فأي شخص أجنبي أعجمي و ما شابهه مهتم بتعلم اللغة التي يتفاخر بها أصحابها يتساءل بعدها أين القط؟ أي لهجة أتعلم؟ فينسى الأمر