كارثة أخلاقية أقل ما يمكن وصف هذه الظاهرة بها، طفل لا يتعدى عمره الخمس سنوات يكفر و يسب و شيخ في السبعينيات في المقاهي يسب و يكفر و حدث و لا حرجّ، إذا كانت الأخلاق من الدين فهذا يعني أن نقص الوازع الديني هو السبب، أنا من أقصى الشرق و يؤسفني أني أرى هذه الظاهرة أكثر إنتشارا عندنا و تقل كلما إتجهنا إلى الوسط...الآباء هم الأصل في كل هئه المظاهر فكيف بإبن يسمع أباه يسب أمه بكلام فاحش؟؟ و كيف بإبن يسمع أمه تسبه بكلام فاحش؟....لا يسعني إلا أن أقول حسبنا الله و نعم الوكيل.
آخر تعديل عثمان الجزائري. 2019-04-18 في 08:59.